أخبار

مجلس الأسرة العربية يطلق حملة توعوية بعنوان “دائرة الأمان – اتكلم إحنا معاك”

 

 

علاء حمدي 

 

أعلنت د آمال إبراهيم رئيس مجلس الاسرة العربية للتنمية – إطلاق حملة دائرة الامان اتكلم واحنا معاك تحت رعاية الاتحاد العربي للتنمية المستدامة والبيئة

 

انطلاقًا من مسؤوليتنا المجتمعية في حماية الطفولة، ومن منطلق دعم أهداف التنمية المستدامة (خاصة الهدف 16: السلام والعدل والمؤسسات القوية)، نُطلق حملة توعوية وطنية بعنوان:  

“دائرة الأمان – اتكلم إحنا معاك” 

وهي حملة مجتمعية تهدف إلى رفع الوعي بمخاطر التحرش بالأطفال، وتعزيز ثقافة الوقاية، وبناء دوائر دعم وحماية نفسية واجتماعية وقانونية للطفل داخل الأسرة والمدرسة والمجتمع.

 

أهداف الحملة:

1. نشر الوعي المجتمعي حول أشكال التحرش وآثاره النفسية والسلوكية.

 

2. تمكين الأطفال من فهم أجسادهم وحدودها، وتعزيز ثقتهم في التعبير والشكوى.

 

3. تدريب أولياء الأمور والمعلمين على الاكتشاف المبكر والإجراءات الوقائية.

4. خلق حوار مفتوح وآمن بين الطفل وبيئته.

5. التشبيك مع الجهات الرسمية لتفعيل خطط الحماية والاستجابة.

 

آليات العمل:

– إنتاج محتوى تثقيفي مبسط (فيديوهات قصيرة – قصص مصورة – منشورات تفاعلية).

 

– تنظيم ورش تدريبية للأهالي والمعلمين بالتعاون مع المختصين.

 

– توزيع نشرات ورقية وتفاعليةتوضح خطوات الحماية والاستجابة.

 

– إعداد دليل وقائي شامل يمكن اعتماده داخل المؤسسات التعليمية.

 

– تفعيل شعار الحملة “اتكلم… إحنا معاك” لخلق بيئة آمنة للبوح.

 

– إطلاق أيام توعوية في المدارس والمراكز المجتمعية.

 

تدريب المرشدين النفسيين في المدارس 

 

نرجو من سيادتكم دعم الحملة والمشاركة في تنفيذها من خلال التعاون في النشر، توفير المساحات المناسبة، أو تخصيص ممثل من جهتكم للمشاركة في فعاليات التوعية.

 

مع خالص التقدير،  

 

د اشرف عبد العزيز الأمين العام للاتحاد العربي للتنمية المستدامة والبئية والمشرف علي المجالس

 

د. أمال إبراهيم  

رئيس مجلس الأسرة العربية للتنمية

 

الفئات المستهدفة للحملة:

 

1. الأطفال (من 4 إلى 15 عامًا):  

   – توعيتهم بحقوقهم وحدود أجسادهم.  

   – تعليمهم كيفية التعرف على المواقف غير الآمنة والتصرف حيالها.  

   – تمكينهم من التعبير والبوح دون خوف.

 

2. أولياء الأمور:  

   – تعزيز قدرتهم على فتح حوار آمن مع أبنائهم.  

   – تدريبهم على ملاحظة العلامات النفسية والسلوكية الدالة على التعرض للتحرش.  

   – تعريفهم بالإجراءات القانونية والدعم المتاح.

 

3. المعلمون والمربون:  

   – تزويدهم بالأدوات اللازمة لحماية الطلاب داخل المدرسة.  

   – تمكينهم من التدخل الآمن في حال الاشتباه أو التبليغ.  

   – تدريبهم على تعليم الأطفال مهارات الحماية الذاتية بطريقة مناسبة لأعمارهم.

 

4. الاختصاصيون النفسيون والاجتماعيون:  

   – إشراكهم في تقديم الدعم النفسي للأطفال المتضررين.  

   – تدريبهم على تنفيذ جلسات توعية وتفريغ نفسي.

 

5. المؤسسات التعليمية والمراكز المجتمعية: 

   – تطبيق برامج وقائية داخل المدارس والروضات.  

   – تنظيم أيام توعوية ومبادرات ميدانية.

 

6. الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني 

   – المساهمة في التشريعات الوقائية.  

   – توفير الدعم اللوجستي والإعلامي للحملة.

 

7. المنصات الإعلامية والرقمية:

   – تسليط الضوء على الحملة وتوسيع دائرة التأثير المجتمعي.  

   – المساهمة في نشر قصص توعوية ومحتوى داعم.

 

الاستعانة بالموثرين الايجابيون للمشاركة في الحملة والدعاية لها .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى